5 Simple Statements About عدد ساعات نوم الطفل Explained
5 Simple Statements About عدد ساعات نوم الطفل Explained
Blog Article
إغلاق الأجهزة الإلكترونية: يؤثّر استخدام الأجهزة الإلكترونية على قدرة الطفل على النوم، لذلك يجب فرض سياسة عدم استخدام الأجهزة الإلكترونية كالتّلفاز أو الأجهزة اللوحية في روتين ما قبل النوم.
ساعد الطفل على الاسترخاء قبل الخلود إلى النوم بنصف ساعة.
من خلال تقليل إنارة الغرفة وتعديل درجة حرارة الغرفة لتكون مناسبة لنوم طفلك، تجنبي وضع الكثير من الألعاب في غرفة نوم طفلك لتجنب تشتته ورغبته باللعب فيها.
تنظيم أوقات تشغيل كل ما يتعلق بالشاشات سواء التلفاز أو الكمبيوتر أو الأجهزة اللوحية واغلاقها قبل موعد النوم بساعة على الأقل وابعادها من غرف الأطفال لتجنب حدوث اضطرابات النوم.
عدم انتظام نوم الطفل في الشهر الثاني أمر طبيعي، وكذلك استيقاظه ليلًا من أجل الرضاعة، لكن ببلوغه الشهر الثالث سوف تلاحظين بعض الانتظام في نومه، وزيادة فترات صحوه خلال اليوم، ومع الوقت تنتظم أموره الحيوية أكثر فأكثر.
ينام الأطفال الرُّضَّع الذين يولدون قبل موعدهم المحدد، ويطلق عليهم الخدج، لعدد ساعات أكثر مقارنة بالأطفال الرُّضَّع المولودين في ميعادهم.
لا تنتظري حتى يصل طفلك إلى مرحلة التعب الامارات والإرهاق، ولاحظي أن استغراقه واستمراره في النوم سيصبح أكثر صعوبة.
الرضاعة: سيظل طفلك يطلب الرضاعة ليلًا حتى عمر ثلاثة إلى ستة أشهر على الأقل، لذا حاولي أن تبقي هادئة وتقبلي استيقاظك الليلي واستجيبي لمطالب طفلك من الطعام بسرعة وهدوء، بهذه الطريقة نأمل أن يعود صغيرك إلى النوم بسرعة بعدها.
حيث تعرّض أسرّة الكبار حديثي الولادة لبعض المخاطر؛ فقد يعلَق جسم الرضيع ويختنق في المكونات العادية للسرير مثل الفرُش والملاءات.
ينام الأطفال الرضّع لفترات طويلة خلال اليوم، وقد تختلف فترات النوم بين الأطفال، فمنهم من ينام أكثر ليلاً ومنهم من ينام صباحاً وذلك وفقاً لطبيعة الطفل، ويمّر الطفل في مراحل نومه الإمارات مثل أيّ شخص بالغ، فيبدأ بمرحلة الخمول وغفلة العين، ثم مرحلة النوم العميق، يليها النوم العميق جداً، وتختلف عدد ساعات نوم الطفل الرضيع وفقاً لعمره، وفي هذا المقال سنتعرّف على عدد ساعات النوم الطبيعيّة للطفل الرضيع.
وفي هذا المقال سنعرفك إلى عدد ساعات ونمط نوم الطفل في الشهر الثاني وطرق مساعدته على النوم.
تناول ما يكفي -فقط- لوجبة العشاء؛ حيث إن صعوبةَ الهضم تؤثر سلباً على جودة النوم، وليس قليلاً جداً أيضاً؛ لأن الجوع يحدث الخلل في عمق النوم.
فالأدوية قد تحمل آثاراً جانبية لذا يجب تقييم الفوائد مقابل المخاطر بعناية من المهم استشارة الطبيب لتحديد الخيار الأنسب والآمن لكل حالة على حدة.
لذلك امنحي نفسكِ وقتًا لفهم عادات طفلكِ وطرُق التعامل معه، فسيساعدكِ ذلك على تدريب طفلكِ على النوم بشكل أفضل.